Hunting with Horses, Falcons and Salukis TAHAWI من اليمين حضرة صاحب العزة محمدبك سعود ، ومن اليسار شيخ العرب الحاج عبدالل...
Hunting with Horses, Falcons and Salukis
TAHAWI
TAHAWI
من اليمين حضرة صاحب العزة
محمدبك سعود ، ومن اليسار شيخ العرب الحاج عبدالله سعود الطحاوى ويتوسطهم الحاج رزق بخيت فرج الصورة عام 1909
Just as in the whole of Arabia, where nomads relied on hunting
for food, the age-old traditional ways of Bedouin hunting were passed down by
the Tahawy from one generation to the next up to the present.Powerful tribes
owned large herds of camel and sheep, and they hunted not for food but for
sport and pleasure.
Only on rare occasions, when travelling without their herds, did
hunting become their source of food. Hawking was a sociable
pursuit, bringing together people in the desert and forming a social bond where
everyone had his place and a
task to fulfill. The pastime created a level playing field in
which everyone
was equal and the hunt built friendships, tolerance and
understanding as well as frankness, living together
under one tent, and sharing the same passion and the objective
of providing food.
Later, when the Tahawy had settled, they would continue the
traditions of hunting with Saluki and falcons. In the second half of the 19th
century and the early 20th century, personalities such as Prince Rudolf of
Austria and Ferdinand de Lesseps
(when working on the Suez Canal construction) along with others
of various social
levels, including military and diplomatic figures, travelled
from Alexandria, Port Said
or Cairo at the
invitation of Tahawy leaders to join them
كانوا عرب الطحاوية يستأجرون أرضاً فى صحراء مصر لممارسة هوايتهم فيها صيد الغزال بالصقر ، ووزارة الحربية ـ حرس الحدود تمنحهم تصاريح بذلك ، ويوضح فى التصريح مدة إستئجار الأرض وحدودها ويشترط عليه خفارتها طوال مدة إستئجارها ، فإذا جاء موسم الصيد والقنص وكلهم هواة وخرجوا فى موسم الصيد وإستخرجوا تصاريح ، لنا أن نتخيل أن صحراء مصر فى هذا الوقت مستأجرة ، من التصاريح ما هو لمدة عام ومنها ماهو لمدة ثلاثة شهور ، وكانت التصاريح الأقدم يصرح وبوضوح صيد الغزال بالصقر، وعندالأربعينات لم يعد مصرح بصيد الغزال ويكتب بوضوح والقلم الأحمر على التصريح ممنوع منعاً باتا .لا شك أنه أمر جد مبهر وجدير بالدراسة .
الأقدم : بشارى سعود الطحاوى ، مارس 1924 ــ مارس 1925
الشيخ دخيل عبدالمجيد الطحاوى ، 30 مارس ـ 30 يونيو 1926
الشيخ طلب مالك سعود الطحاوى ، 30 مارس ــ 30 يونيو 1926 ، وتصريح بحمل السلاح فى مدة الصيد
محمد بك سعود الطحاوى ، رخصة بحمل سلاح الصيد بسيناء وكذلك خرطوش عن الفترة
من 5 اكتوبر1926 ـ 5 اكتوبر 1927
تصريح قنص بسيناء من 5 اكتوبر1926 ـ 5 اكتوبر 1927
الكرنتينة 1925
فى شهر مارس عام 1946 تصاريح بمرور قافلة محمد بك سعود الطحاوى إلى البر الثانى شرق القناه إلى سيناء لممارسة هوايته المفضلة كل عام وتعرض حيوانات الحملة على الحجر الصحى (الكرنتينة) وتدون كامل اوصافها فى التصريح وتوضح اوصاف الخيل ونوعها الصغير من الكبير والهجن بألوانها ووسومها ويمنح التصريح الموقوت بوقت معين يقضيه فى هذه الرحلة الجميلة
تصريح قنص للشيخ سليمان مجلى الطحاوى يبدأ من اول اغسطس إلى آخر ديسمبر 1933
الشيخ حميد قويطة صميدة الطحاوى تصريح قنص من نوفمبر 1932 ـ نوفمبر 1933
تصريح قنص للشيخ زيدان فرجانى مازن الطحاوى يبدأ من شهر ابريل 1940 إلى نهاية شهر مايو 1940
الشيخ عدلان كريم برفقة صاحب العزة محمد بك سعود الطحاوى تصريح لمدة عام
طلب بعبور حملة القنص خاصة محمد بك سعود إلى البر الشرقى للقناة كالعادة الشتوية ومعهم ثمانية جمال واربعة خيول عام 1945
الشيخ برجس عبدالحميد تركى مجلي الطحاوى
ليست هناك تعليقات
لا يسمح بالتعليقات الجديدة.